تنظم غرفة تجارة وصناعة الشرقية غداً (الأحد)، بالتعاون مع شركة السوق المالية (تداول) ملتقى «الإدراج في السوق المالية»، بمشاركة مسؤولين وخبراء في الأسواق المالية، وذلك في مقر الغرفة الرئيسي بالدمام.
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم الخالدي، أن الملتقى سيناقش الأعمال العائلية وأثر الإدراج على نموها واستدامتها، والتحديات التي تواجه الشركات من ناحية تطويرها وتحديثها واتجاهها إلى مسار الطرح والإدراج في السوق المالية، إضافة إلى أهم التحديات والإشكاليات المتعلقة بقواعد الطرح والكيفية التي على أساسها تعد ملفات الطرح العام، وغيرها من الموضوعات ذات الشأن كموضوع جاهزية وتقييم الشركات.
وأشار الخالدي، إلى أن الملتقى يهدف إلى تعريف قطاع الأعمال بأنواعه في المنطقة الشرقية، وأهمية التحول إلى شركات مُساهمة؛ لما ينتج عنه من حفظ للأعمال ودعم لاستدامتها ونموها عبر الأجيال؛ ما ينعكس بالإيجاب على الاقتصاد الوطني وأهدافه المرجوة.
ولفت إلى أهمية الشركات العائلية في الاقتصاد الوطني، وأن وجودها قوية ومستدامة يحمل دلالات كافية على قوته ومتانته.
يذكر أن الغرفة و«تداول» حرصا خلال ملتقى هذا العام على استقطاب مجموعة من بيوت الخبرة المحلية والدولية وخبراء متخصصين وممثلين عن شركات محلية أدرجت بالفعل في السوق المالية؛ لاستخلاص الدروس المستفادة من تجربتهم في الإدراج، ومن ثم تعميمها على قطاع الأعمال في المنطقة، إذ يبذل الشريكان دوراً فاعلاً في توعية قطاع الأعمال بأهمية الإدراج في السوق المالية لما يحققه ذلك من استقرار في الأعمال وارتفاع في مؤشرات النمو المتصاعد.
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم الخالدي، أن الملتقى سيناقش الأعمال العائلية وأثر الإدراج على نموها واستدامتها، والتحديات التي تواجه الشركات من ناحية تطويرها وتحديثها واتجاهها إلى مسار الطرح والإدراج في السوق المالية، إضافة إلى أهم التحديات والإشكاليات المتعلقة بقواعد الطرح والكيفية التي على أساسها تعد ملفات الطرح العام، وغيرها من الموضوعات ذات الشأن كموضوع جاهزية وتقييم الشركات.
وأشار الخالدي، إلى أن الملتقى يهدف إلى تعريف قطاع الأعمال بأنواعه في المنطقة الشرقية، وأهمية التحول إلى شركات مُساهمة؛ لما ينتج عنه من حفظ للأعمال ودعم لاستدامتها ونموها عبر الأجيال؛ ما ينعكس بالإيجاب على الاقتصاد الوطني وأهدافه المرجوة.
ولفت إلى أهمية الشركات العائلية في الاقتصاد الوطني، وأن وجودها قوية ومستدامة يحمل دلالات كافية على قوته ومتانته.
يذكر أن الغرفة و«تداول» حرصا خلال ملتقى هذا العام على استقطاب مجموعة من بيوت الخبرة المحلية والدولية وخبراء متخصصين وممثلين عن شركات محلية أدرجت بالفعل في السوق المالية؛ لاستخلاص الدروس المستفادة من تجربتهم في الإدراج، ومن ثم تعميمها على قطاع الأعمال في المنطقة، إذ يبذل الشريكان دوراً فاعلاً في توعية قطاع الأعمال بأهمية الإدراج في السوق المالية لما يحققه ذلك من استقرار في الأعمال وارتفاع في مؤشرات النمو المتصاعد.